هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.MeZo
ADM!N
ADM!N
Dr.MeZo


ذكر
عدد الرسائل : 562
العمر : 38
الموقع : ريمكس عرب ستار
الاوسمة : المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع 1-present
الهواية : المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع Painti10
المزاج : المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع 453210
المهنة : المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع Progra10
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 28/10/2008

المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع Empty
مُساهمةموضوع: المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع   المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع Emptyالإثنين نوفمبر 10, 2008 3:28 am

المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع















window.google_render_ad();

المسلم في السياحة و السفر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( اغتنم خمساً قبل خمس : حياتك قبل موتك ، وصحتك قبل سقمك ، وفراغك قبل شغلك ، وشبابك قبل هرمك ، وغناك قبل فقرك )



السياحة بين مفهومين ؟!

السياحة في القرآن والسنة بمعنى
: الصيام ، وطلب العلم ، والجهاد في سبيل الله ، وتأتي
بمعنى الخروج للدعوة إلى دين الله ، والفرار من الفتن لعبادة الله ، ولطلب
كل ما يقرّب إلى الله . قال تعالى : { الحامدون السائحون الراكعون ...}

ولكن هذا المفهوم أخذ في عصرنا الحاضر منحىً آخر ومفهوماً
مغايراً فالسياحة في عرف كثير من الناس اليوم عبارة دالة على : الترويح عن
النفس ، الاصطياف ، الخروج من القيود الشرعية والعرفية ، الانفتاح العالمي
في التمدن والترفيه ، التعرف على البلدان والأمصار والآثار ، إعطاء النفس
خلال الإجازة – كلما تشتهيه من منظور أو مسموع أو مطعوم ولو كان من الحرام
!! نسألك اللهم فعل الخيرات وترك المنكرات والثبات على دينك حتى الممات

أعلم أخي :إن الإسلام لا يقف في وجهك حجر عثرة عن التنزه
والترفه إذا كان ذلك وفق الضوابط الشرعية التي تكفل لك ولأسرتك السلامة
والعافية في الدارين ..


ولكن إذا صاحب ذلك تفريط وإفراط هنا يأتي التحذير والمنع لا من أجل حرمانك من التمتع ؟

كلا , بل من أجل المحافظة عليك من أن تحيط بك السيئات من
كل جانب فتهلك فتكون من الخاسرين .. ما أجمل والله أن تكون النزهة عامرة
بذكر الله عز وجل والمحافظة على فرائض الله .. ما أجمل أن يكون لك بهذه
النزهة عبرة ومدكر فكما أنك لا تبني في هذه النزهة قصوراً ولا تؤمل فيها
آمالاً , لأنك على يقين من أن لك داراً في المدينة ستعود إليها .. كذلك
فإن عليك أن تعلم أن هذه الدنيا دار فناء وأن لك دار أخرى .


دور الأهواء والرغبات في فهم كلام النبي صلى الله عليه وسلم
( ساعة وساعة )


ساعة وساعة .. نعم ساعة وساعة لكن هل يعني ذلك أنها ساعة
للطاعة وساعة للمعصية !؟ هل المراد ساعة لربك , وساعة لنفسك تفعل فيها ما
تشاء وتختار !؟ إن هذا المفهوم لا يمكن أن يحتمله كلام النبي صلى الله
عليه وسلم , أو أن يفهم منه إذ كيف يتصور أن يأمر النبي صلى الله عليه
وسلم بمعصية ربه , والتعدي على حدوده ؟! وانتهاك محارمه ؟! أما علمت أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يغضب لنفسه , ولكن إذا انتهكت محارم
الله اشتد غضبه , واحمر وجهه .. فكيف يأذن إذاً بالمعصية وهذا منهجه ؟
وهذه طريقته ؟ سبحانك هذا بهتان عظيم .. إن المفهوم الصحيح لقول النبي صلى
الله عليه وسلم ساعة وساعة هو ساعة لطاعة الله عز وجل , وساعة يلهو بلهو
مباح كما هو ظاهر الحديث والذي يوافق روح الشريعة الغراء


أخي ماذا تنوي بسفرك ؟
إن كانت نيتك طيبة فاستبشر بقوله صلى الله عليه وسلم: (من هم بحسنه فلم يعملها كتبها الله عنده حسنه كاملة) رواه البخاري

وإن كانت نيتك غير ذلك فأحذر من قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (إنما الدنيا لأربعة نفر) :

ــ عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ويصل رحمه ويعلم لله فيه حقا: فهذا بأفضل المنازل.

ــ وعبد رزقه الله علماً ولم يرزقه مالا فهو صادق النية يقول : لو أن لي مالا لعملت بعمل فلان، فهو بنيته فأجرهما سواء

ــ وعبد رزقة الله مالا ولم يرزقه علماً يخبط في ماله بغير
علم ولا يتقي فيه ربه، ولا يصل فيه رحمه ولا يعلم فيه حقا فهذا بأخبث
المنازل .


ــ وعبد لم يرزقه الله مالا ولا علماً فهو يقول: (لو أن لي مالا لعملت بعمل فلان فهو بنيته: فوزرهما سواء) رواه أحمد والترمذي وصححه

هذا إن كنت عازماً على المعصية متى ما تيسرت لك .
أما إن تركتها لله فاستبشر بقوله صلى الله عليه وسلم : (ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة) رواه البخاري.

أعلم أخي أن السفر ثلاثة أنواع:

ــ سفر محمود وهو:إما واجب: كالحج، وطلب العلم، والخروج من بلد الكفر إلى بلاد الإسلام.
أو مستحب : كزيارة الأقارب والعلماء .
أو مباح: كالخروج لطلب المال حتى يكف نفسه عن السؤال

ــ سفر مكروه:كالخروج من بلد الوباء وفيه انتفت النية .

ــ سفر مذموم: وهو إما حرام: كسفر العاق لوالديه، أو الذي يقصد الفساد. قيل لبعض العلماء : أي الأسفار أفضل؟
قال: (الأفضل هو الأعوان على الدين).
من صاحبك في السفر ؟

الوحدة في السفر مذمومة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لو أن الناس يعلمون من الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحده) رواه
البخاري .


وذلك لأضرار الوحدة في الدين والدنيا .. كحرمانه من صلاة
الجماعة، وحصول الوحشة والتعرض إلى المخاطر ، وفقدان المؤنس والصديق وغير
ذلك.وحسبك هذا التوجيه النبوي في اختيار الصحبة، قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم : (إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير
فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة
ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة) متفق عليه
وأحذر أن تقول يوم القيامة: (يا ويلتى ليتني لم اتخذ فلانا خليلا لقد
أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا) الفرقان
الآيتان: 28-29وتذكر قوله صلى الله عليه وسلم : (المرء على دين خليله
فلينظر أحدكم من يخالل) رواه الترمذي وحسنه


وأحذر من التقييم المزيف والمدح الكاذب، قال صلى الله عليه
وسلم : (يقال للرجل ما أعقله، ما أظرفه، وما أجلده، وما في قلبه مثقال حبة
خردل من إيمان) متفق عليه .


حكم السفر إلى بلاد الكفار
وبعض البلاد الإسلامية
التي فيها منكرات وتكشف وسفور
بقصد السياحة والنزهة
يقول الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين:
(إن كان القصد التمشية والنزهة فنرى أن هذا السفر مكروه ولا ينبغي، لكثرة الفتن والأخطار

أما إن كان القصد الدعوة والتعليم ونشر الدين والنصح
والتوجيه فنرى أن هذا السفر مستحب وفيه أجر لما فيه من إظهار شعائر
الإسلام ومحاسنه والرد على من خرج عنه أو خالفه.


أما إن كان القصد التجارة وتنمية المال فيجوز سفرك بغير
كراهة بشرط القدرة على إظهار الدين والجهر به، والتمسك بتعاليم الإسلام،
أما إن كنت لا تقدر في هذا السفر على إظهار الدين كأن تضطر إلى أن تحلق
لحيتك أو تترك الصلاة مع الجماعة، أو تترك الأذان للصلاة والنداء لها،
وأنتم جماعة، أو كنت تخاف على نفسك من المداهنة أو التنازل عن بعض الأمور
الشرعية، أو الوقوع في شيء مما يقع فيه المشركون من عبادة القبور، أو
الذبح لها مجاراة للمشركين، من عبادة القبور، أو الذبح لها مجاراة
للمشركين، فهنا يحرم السفر وإن كان لتجارة)


من رسالة: المفيد في تقريب أحكام المسافر، ص119
يقول الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله -:
يقول جل وعلا: (ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم
إن استطاعوا) والآيات الدالة على عداوة الكفار للمسلمين كثيرة، والمقصود
أنهم لا يألون جهداً ولا يتركون سبيلاً للوصول إلى أغراضهم وتحقيق أهدافهم
في النيل من المسلمين إلا سلكوه، ولهم في ذلك أساليب عديدة، ووسائل خفية
وظاهرة، فمن ذلك:

ما تقوم به بين وقت وآخر بعض مؤسسات السفر والسياحة من
توزيع نشرات دعائية تتضمن دعوة أبناء المسلمين لقضاء الإجازات الدراسية
وغيرها في ربوع أوروبا وأمريكا بحجة تعلم اللغة، ووضع برامج شاملة لجميع
وقت المسافر. السفر وإن كان لتجارة) من رسالة: المفيد في تقريب أحكام
المسافر، ص119



وتهدف هذا النشرات إلى تحقيق عدد من الأغراض الخطيرة منها ما يلي:

ــ العمل على انحراف الشباب المسلمين وإضلالهم.
ــ إفساد الأخلاق والوقوع في الرذيلة عن طريق تهيئة أسباب الفساد وجعلها في متناول اليد.
ــ تشكيك المسلم في عقيدته.
ــ تنمية روح الإعجاب والانبهار بحضارة الكفرة.
ــ دفع المسلم للتخلق بالكثير من تقاليد الكفار وعاداتهم السيئة
ــ التعود على عدم الاكتراث بالدين الإسلامي وعدم الالتفات لآدابه وأوامره.
ــ تجنيد الشباب المسلم ليكونوا من دعاة السفر إلى بلاد
الكفر بعد عودتهم من هذه الرحلة وتشبعهم بأفكار الكفرة وعاداتهم وطرق
معيشتهم. كما أنصح أولياء أمور الطلبة خاصة بالمحافظة على أبنائهم، وعدم
الاستجابة لطلبهم بالسفر إلى الخارج لما في ذلك من الأضرار والمفاسد على
دينهم وأخلاقهم وبلادهم كما أسلفنا .

للمرأة فقط

هناك امرأة نزعت حجابها بعد صعودها للطائرة ولما وجه لها
أحد الأخوة النصيحة الغالية قالت: (مطاوعة) حتى في الطيارة!! أختي هل هذه
المرأة عرفت لم تحجبت ؟ إنها تعتقد أن الحجاب عادة وتقليد من عادات
مجتمعها، فمتى فارقت هذا المجتمع تركت هذه العادة.كيف يقر لها قرار وهي
تعلم أنها من المعنيات بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: (صنفان من أهل
النار لم أرهما.. ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت
المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وأن ريحها لتوجد من مسيرة كذا
وكذا) أخرجه مسلم أختي ..اعلمي أنك تتحجبين لأن الله خالقك ورازقك ومن
إليه مرجعك؛ أمرك بقوله تعالى (ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء
المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ) الأحزاب (59).فأنت مأمورة بالحجاب في
كل مكان لأنك مهما سرت فأنت في ملك الله ومادمت في ملكه فلا مناص لك من
اتباع أمره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://remix.forumarabia.com
 
المسلم في السياحة و السفر الرد على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كلمات وألفاظ تخالف عقيدة المسلم نقع فيها بدون علم مثل:
» حصريا الموضوع الشامل عن لعبة crysis (صور + موعد صدور اللعبة ...) - تحميل العاب كمبيوتر تحميل و تنزيل العاب الكمبيوتر بى سى Pc Games كامله بروابط مباشره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الاقسام العامة :: ريمكس عرب ستار العام :: استديو ريمكس عرب ستار-
انتقل الى: